كشف حقائق المنتقدين لـ مسجد الزهراء في إدلب الصمود |
بعد جدال واسع على منصات التواصل الاجتماعي بسبب بناء وافتتاح "مسجد الزهراء"، في إدلب الصمود والذي أثارت موجة سخرية وجدل واسع بين رافض و مؤيد للشكل المسجد. هناك من يرا المسجد "حسينية" وهناك من يرا "مشروع شيعي صفوي"، وكثر الفلاسفة عن الموضوع بشكل كبير جداً.
والشيء المخذي جداً أن هناك مثقفين وشخصيات. موثرة أصبحت تتهم أطراف بأنها "مشروع صفوي"، فإذا كان المثقفين هكذا فلا عتب على البسطاء.
مع الأسف الشديد أن المعاقين ذهنياً وفكرياً سابقاً لا أحد يدرك بهم إلا عائلاتهم وأفراد العائلة وقليل من الأقرباء، لكن اليوم أصبحوا فلاسفة في السوشيال ميديا.
أصبحوا يردوا ويعلقوا على كل كبيراً وصغيراً، ولا بل يتهمون الناس في الجهل والكفر والعياذ بالله. وبنفس الوقت ترا لهم أتباع أمثالهم يغردون كـ البغبغا.
تخيل عزيزي القارئ، مسجد بنوه عائلة كريمة من أهل سرمدا في إدلب الصمود، ناس مدنين ناس بسطاء ناس أرادوا أن يبنوا مسجداً لولدتهم وسموها "مسجد الزهراء"، وجعلوها مسجداً مميزاً جميلاً أنيقاً تليق بهم، أين الأشكال في ذالك. لحتى يأتي مثل هذه الناس الحقيرة لكي يتهمونهم في دينهم وفي أهلهم ومالهم وبل يقولوا بهم أحاديث مكذوبة على الرسول صلى الله عليه وسلم. هل وصل الجهل إلى هذه المرحلة هل وصل الجهل إلى أن يفتروا على بيوت الله كذباً، قاتل الله الجهل وحسبنا الله ونعم الوكيل على هذا الناس.
لم تسلم منهم الثورة السورية وشهداء الثورة السورية ولم تسلم منهم عالماً ولا شيخاً ولا مسنناً، ناس تتهم حتى من أحسن ألهم، تخيل، لو أحد تكرم عليهم ليقولون.. تكرم علينا لانه يجب عليه أن يتكرم علينا.
قسم
ترندات